يكمن خلف هذه الأرقام بصيص أمل، إيمان شديد بالحياة المشتركة، اختيار مجتمع واحد يطمح للسلام والأخوة. كل شخص داست قدمه أرض چڤعات حبيبة حملت معها فضولًا ورغبة في التعلّم والمعرفة، وعند عودته إلى البيت- حمل معه قيم المساواة والعدل، معرفة الحقيقة مع الآخر والمرونة النفسيّة للتعامل مع الواقع الصعب الذي نعيشه جميعًا. نتقدّم بجزيل الشكر لكل واحد وواحدة منكم على اختيار چڤعات حبيبة وجهةً وطريقًا. لكم منا 28,327 شكرًا!