


المركز اليهوديّ-العربيّ للسلام في چڤعات حبيبة هو الأقدم والأكبر في البلاد في مجال التربية للمجتمع المشترك. يشارك في البرامج المختلفة في المركز سنويًّا آلاف الطلاب، المعلّمين، النشطاء الاجتماعيّين وقادة المجتمع.
المركز اليهوديّ-العربيّ للسلام في چڤعات حبيبة هو الأقدم والأكبر في البلاد في مجال النهوض بالتربية للحياة المشتركة، وهو يخدم جمهورًَا يضمّ آلاف الطلاب، المعلّمين، النشطاء الاجتماعيّين، القادة الاجتماعيّين وغيرهم، المشاركين سنويًا في برامجه المختلفة.
برنامج “تواصل من أجل التغيير” هو سمينار لمدة يومين (يشمل المبيت في چڤعات حبيبة)، وهو ملتقى لطلاب من المجتمعين اليهوديّ والعربيّ.
في عصر الخلافات والتوتّر، يبرعم الأمل من خلال الحوار والتعارف الحقيقيّ بين الناس. يتمثّل ذلك في برنامج “تواصل من أجل التغيير” الذي يدعو شبيبة يهوديّة وعربيّة للانطلاق في مسيرة مشتركة نحو التفاهم، التسامح والأمل، ويوفّر حيّزًا آمنًا للحوار المتكافئ.
الأهداف:
اللقاء يعرّف المشاركين بسبل التعامل مع الواقع الإسرائيليّ المعقّد، وذلك إلى جانب:
يوجّه اللقاءات موجّهو مجموعات حواريّة متمرّسون من المركز اليهوديّ-العربيّ الرائد في البلاد في مجال التربية للحياة المشتركة.
ينفّذ برنامج “أولاد يعلّمون أولادًا” (يامي) منذ 34 عامًا في مختلف المدارس في إسرائيل، وفي إطاره، تقام لقاءات لمجموعات يهوديّة-عربيّة في المدارس وفي حَرَم چڤعات حبيبة، ولقاءات أحاديّة القوميّة لكل مجموعة، والتي تدعم السيرورة.
خلال هذه اللقاءات، يتأمل الطلاب الصراع من كِلا الجانبين، يديرون حوارًا صادقًا وحقيقيًا بين اليهود والعرب، ويكتسبون الأدوات اللازمة لبلورة هوية وطنيّة خاصّة، إلى جانب الهويّة المدنيّة المشتركة. طوّر البرنامج بناءً على خبرة سنوات طويلة، إلى جانب الحرص على رصد وتشخيص الاحتياجات المدنيّة باستمرار، وتلبية هذه الاحتياجات وفقًا للواقع المتغيّر.
يهدف البرنامج إلى خلق تغيير والتأثير على الحقل التربويّ.
البرنامج يهيئ المعلّمين للقاء متعدّد الثقافات، وذلك بواسطة استكمال أحاديّ القوميّة يزوّدهم بالأدوات اللازمة لتعزيز الوحدة، التعاطف والتسامح، وأخرى تساعدهم على التعامل مع التحديات اليوميّة المترتّبة على واقع الصراع المستمر الذي يعيشه المجتمع الإسرائيليّ.
الاستكمال يزوّد المعلّمين بالمعرفة والممارسات اللازمة لتطوير مهارات الحوار، ويعرّفهم بنماذج ونظريات الهدف من ورائها توضيح وتعزيز الهويّة الشخصيّة والمهنيّة، والنظر إلى المجتمع من زوايا مختلفة.
يشمل الاستكمال تطبيقًا عمليًا ومحاكاة داخل غرف الصفوف، ويزوّد المشاركين بأدوات عمليّة للتعامل مع العنصريّة والعنف في غرفة الصف. سيتناول المشاركون أيضًا مفاهيم العنصرية، التمييز، علاقات القوة، السردية وتأثيرها على بناء الهوية الوطنيّة لدى الطرفين.
يشكّل البرنامج فرصة للتعارف الثقافيّ، الشخصيّ والمهنيّ بين كوادر تدريسيّة من المجتمعين اليهوديّ والعربيّ، وحلقة وصل بين المعلّمين من مدارس مختلفة. يسهم هذا التعارف في فهم المواقف والاحتياجات المختلفة، ويُثري الطرفين.
استنادًا إلى خبرة سنوات طويلة، فإنّ المعلّمين الذين مروا بتأهيل خاص في مجال التربية للحياة المشتركة، نجحوا في قيادة سيرورات وتغييرات اجتماعيّة جذريّة داخل غرفة الصف وخارجها. لذلك، فإنّ الكوادر التدريسيّة، نساءً ورجالًا، هم أهم وكلاء التغيير في مساعي النهوض بالتربية للحياة المشتركة.
يدمج البرنامج بين المعرفة والممارسة ويتناول مفاهيم مختلفة، مثل: العنصرية، التمييز، علاقات القوة، السردية وأهميتها في بناء الهوية الوطنيّة لكلّ طرف. يشمل البرنامج أيضًا تطبيقًا عمليًا ومحاكاة في غرفة الصف، ويزوّد المشاركين بأدوات عمليّة للتعامل مع العنصرية والعنف في غرفة الصف.
برنامج التعرّف على اللغة العبريّة يتيح الفرصة لتدريس العبريّة المحكيّة لطلاب صفوف الرابع-السادس في المدارس العربيّة، بواسطة التشجيع على إدارة حوار بالعبريّة بطريقة تفاعليّة وممتعة. البرنامج مكوّن من لقاءات أسبوعيّة تقام بانتظام طيلة السنة الدراسيّة.
برنامج “كلّ شيء سيكون على ما يرام” مُعد للمعلّمين الناطقين بالعربيّة كلغة أم، ويدرّسون في مدارس عربيّة.
״كل شيء سيكون على ما يرام – لغة مشتركة״ هو برنامج إثراء يشجّع على الحوار باللغة العبريّة لدى الطلاب في المجتمع العربيّ. البرنامج يسلّط الضوء على اللغة العبريّة المحكيّة ويتمحور حول الاندماج الاجتماعيّ، الاندماج في سوق العمل والاندماج الأكاديميّ.
يشمل البرنامج لقاءً أسبوعيًا منتظمًا خلال السنة الدراسيّة مع معلّم لغته العبريّة هي لغة الأم.
ديكلا تومر كيال
مديرة قسم التربية والتعليم في المركز اليهوديّ-العربيّ
046309249
jacp@givathaviva.org.il
شبيبة عربيّة ويهوديّة تغير الصورة.
في برنامج “حوار عبر العدسة”، تلتقي شبيبة عربيّة ويهوديّة حول موضوع التصوير الذي يشكّل أداة تعبير مباشر للتواصل العابر للغات والثقافات، ولمعالجة وتذويت المضامين بطريقة بصريّة.
يشمل البرنامج سلسلة لقاءات تقام في حَرَم چڤعات حبيبة بقيادة موجّهين متمرّسين. في إطار سيرورة جماعيّة، يخوض أبناء الشبيبة تجربة الحوار المعمق، ويشكّل الإبداع المشترك حلقة وصل بينهم.
بالإضافة إلى اكتساب أدوات من عالم التصوير، يسلّط البرنامج الضوء على تطوير مهارات، مثل: التداخل الاجتماعيّ، التعبير عن الذات، التوجّه النقديّ البناء، العمل الجماعيّ حول موضوع شخصيّ وجماعيّ وتعزيز الشعور بالكفاءة الذاتيّة والثقة بالنفس.
تُطوّر وتُنفّذ في قسم التربية في المركز اليهوديّ-العربيّ للسلام في چڤعات حبيبة، أنشطة تربويّة تُسهم في تعزيز المساواة، الاعتراف المتبادل، التعاون وقيم أخرى ضروريّة للنهوض بالمجتمع المشترك.
طوّر برنامج “لغة مشتركة” في چڤعات حبيبة بهدف تحسين العبريّة المحكية لدى الطلاب العرب. البرنامج قائم على اندماج معلّمين ناطقين بالعبريّة كلغة أم في مدارس عربيّة بهدف تدريس اللغة، وذلك بعد أن تلقوا تأهيلًا خاصًا.
تم تطوير وتنفيذ البرنامج من منطلق الوعي لقوة وأثر اكتساب اللغة والتعرّف إلى الثقافة- سواء كوسيلة للتخفيف من مشاعر العداء والخوف، كأداة أساسيّة للتقدّم اجتماعيًّا واقتصاديًّا وكجزء لا يتجزأ من المجتمع المشترك. يهدف البرنامج إلى تعميق معرفة الطلاب من المجتمع العربيّ باللغة العبريّة والمجتمع الناطق بالعبريّة، وذلك لتعزيز قدرتهم على النجاح في المجتمع الإسرائيليّ.
دورة مميّزة بمبادرة من المركز اليهوديّ-العربيّ في چڤعات حبيبة، بالتعاون مع معهد مغيد للدراسات الخارجية في الجامعة العبريّة، وبمرافقة من مركز ‘أكورد’. الدورة مُعدّة للكوادر التربويّة (في التعليم المنهجيّ واللامنهجيّ)، المعنيّين باكتساب أدوات وتأهيل في توجيه مجموعات حواريّة، مع التشديد على تطوير مهارات التدخّل في مجموعات شبيبة.
في إطار الدورة، يتعلّم المشاركون نظريات، يخوضون تجربة العمل ضمن مجموعة ديناميّة والتوجيه من قِبل الأقران، ويكتسبون مهارات استخدام تقنيات وأدوات مختلفة. بإمكان المعنيّين المشاركة أيضًا في سيرورة تطبيق عمليّ موجّه لاستكمال التأهيل، وخرّيجو اللدورة الذي يستوفون جميع المتطلّبات، يحصلون في نهايتها على شهادة من معهد مغيد، ويحظون بفرصة الاندماج في طاقم موجّهي البرامج التربويّة المختلفة في چڤعات حبيبة.
برنامج المديرين والمديرات في المركز اليهوديّ-العربيّ للسلام هو البرنامج الأول من نوعه الذي يتيح المجال لمديري المدارس للمساهمة في سيرورة تفكير في مجتمع مستقبليّ مشترك، وبناء مجتمع كهذا. البرنامج هو نتاج قيود فرضها واقعنا المركّب، ويقدّم أدوات للتعامل مع التحديات المترتّبة على الحرب:
– إدارة حوار مركّب
– التعامل مع مظاهر العنف والعنصريّة
– التشجيع على تبنّي قيم المجتمع المشترك في الحيّز المدرسيّ
– التشجيع على تطوير مبادرات مشتركة
البرنامج مكوّن من ستة لقاءات في المركز اليهوديّ-العربيّ للسلام في چڤعات حبيبة، ويشمل، من جملة أمور أخرى، جولة، حلقة دراسيّة ومحاضرات يلقيها ضيوف خارجيون، بالإضافة إلى ورش عمل مثرية في مجال الحياة المشتركة.
ديكلا تومر كيال
مديرة قسم التربية والتعليم في المركز اليهوديّ-العربيّ
046309249
jacp@givathaviva.org.il
برنامج يتمحور حول التعلّم المشترك لموضوع التصوير لأبناء الشبيبة اليهود والعرب. طوّر البرنامج في المركز المشترك للفنون، وهو يُنفّذ منذ سنة 2000 وإلى يومنا هذا. في إطار البرنامج، سيتعلّم أبناء الشبيبة لغة التصوير، والتي يمكنهم بواسطتها تطوير القدرة على تأمّل الطرف الآخر بشكل معمّق أيضًا وليس بشكل سطحيّ فقط، رؤية القواسم المشتركة وليس نقاط الاختلاف فقط، والوعي لحقيقة أنّهم يتشاركون أشياء كثيرة لمجرد كونهم من أبناء الشبيبة. لكل ذلك أهمية قصوى، علمًا أنّ أبناء الشبيبة هؤلاء هم جيل المستقبل للمجتمع في إسرائيل.
✔️ ورش تصوير ممتعة
✔️ جولات في مواقع مختلفة للتصوير
✔️ معرض مشترك
✔️ حلقة دراسيّة دوليّة في ألمانيا وغير ذلك.
برنامج تحديات هو جزء من القرار الحكوميّ 922 الذي اتخذ في نهاية عام 2015، وهو يهدف إلى النهوض بمجال التعليم اللامنهجيّ في المجتمع العربيّ. في إطار المشروع، يُعطى تمويل للسلطات المحليّة التي تطوّر وتنفّذ مخطّطًا هيكليًّا لإقامة أنشطة بعد الدوام المدرسيّ في جهاز التربية والتعليم الرسميّ.
الانكشاف على محتويات متنوّعة ونوعيّة في ساعات الفراغ يسهم في اكتساب مهارات اجتماعيّة، بلورة هوية قيميّة واجتماعيّة وخلق فرصة للحلم بشكل المستقبل المنشود. يهدف البرنامج إلى التشجيع على إقامة أنشطة ذات مضامين تمكّن الأطفال وأبناء الشبيبة في المجتمع العربيّ من خوض سيرورة نمو شخصيّة وجماعيّة، تعميق الشعور بالانفتاح وتعزيز المسؤولية والتداخل المجتمعيّ في الدوائر الصغيرة والكبيرة المحيطة بهم.
ّبرامج القيادة في المركز اليهوديّ العربيّ للسلام هي برامج جديدة، أطلقت في كانون الثاني 2025، وتتيح المجال للجمهور العام للمشاركة في سيرورات تربويّة تسعى لتحديد شكل المجتمع الإسرائيليّ.
התוכנית, המיועדת למנהיגים מהציבור הערבי והיהודי, שמה לה למטרה לבחון את הנרטיבים השונים בחברה הישראלית, במיוחד לאור השינויים שחלו לאחר ה-7 באוקטובר. התוכנית מבקשת לצמצמם את הפער והריחוק בין הציבור היהודי והערבי בישראל דרך היכרות עם המצב הייחודי בכל חברה ובאמצעות העמקה בסוגיות חברתיות מרכזיות.
يدعو برنامج “نركل العنصريّة والعنف من الملاعب” للنهوض بمجتمع مشترك وتعزيز التسامح وتقبّل الآخر في حيّز يوجد فيه تمثيل لكل شرائح المجتمع في إسرائيل- ملاعب كرة القدم. البرنامج الإسرائيليّ مستوحى من مشاريع موازية قائمة في دول مختلفة، وينفّذ بدعمٍ من الاتحاد الأوروبيّ لكرة القدم، إدارة الدوريّ ونوادي كرة القدم في إسرائيل.
جزء مركزيّ في البرنامج قائم على تفعيل مجموعة مراقبين يبلّغون بأيّ أحداث عنف وعنصريّة تقع في ملاعب كرة القدم، ونشر تقارير تبيّن حجم الظاهرة، ورفع الوعي بخصوصها. بالإضافة إلى ذلك، يقدّم البرنامج تأهيلًا للمدرّبين والطواقم المهنيّة، يمرّر مضامين في المدارس بالتعاون مع اتحاد إسرائيل لكرة القدم ويدعم مبادرات تعاونيّة دوليّة. الهدف: تحسين ثقافة الرياضة في إسرائيل وتحويل ملاعب كرة القدم إلى حيّز يعزّز الوحدة والألفة بين جميع المشجّعين.
حلّ متان سيغل، مدير البرنامج، ضيفًا على لجنة مراقبة الدولة في الكنيست (3.2.2025) ودعا جهات إنفاذ القانون وصناع القرار للسعي للقضاء على العنصرية والعنف في ملاعب كرة القدم:
תוכנית ‘המעבדה לחברה משותפת’ נועדה לבסס מציאות שבה שונוּת היא מקור לעשייה, לצמיחה ולחוסן חברתי. התוכנית מציעה מרחב פעולה שבו אנשים ממגוון זהויות לומדים להכיר, להעמיק ולפתח חיבורים בין ארגונים, קהילות ויוזמות למען חברה משותפת וטובה יותר.
تطلق چڤعات حبيبة في هذه الأيام برنامج تدخّل مهم وواسع النطاق لتحسين العبريّة المحكيّة لدى جميع الفئات العمريّة.
النهج الشموليّ يشمل سلسلة تدخّلات: بدءًا من المخيّمات الصيفيّة، البرامج الإثرائيّة المدرسيّة، برامج الإرشاد، ورش العمل المركّزة، التعلّم الرقميّ، سعيًا منا لخلق مجتمع تعلّّميّ داعم يشجّع على التواصل بالعبريّة. إلى جانب العمل مع الطلاب، سيعمل الطاقم المسؤول عن اللغة العبريّة في چڤعات حبيبة مع معلّمي ومعلّمات اللغة العبريّة من المجتمع العربيّ في المدارس المختلفة، إيمانًا منّا بأنّهم المورد الأهمّ الذي يلتقي بالطلاب بشكل مستمر، وبالتالي، يجب تحسين المهارات اللغويّة المختلفة بجميع جوانبها لدى هؤلاء المعلّمين. الهدف الرئيسي هو تمكين الطلاب الناطقين بالعربيّة، وإتاحة الحيّز الاجتماعيّ، الثقافيّ والمهنيّ الإسرائيليّ لهم جميعًا، مع الحفاظ على هويتهم الثقافيّة والقيميّة.
أهداف التأهيل:
* تعزيز قدرات المعلّمين في تدريس العبريّة كلغة ثانية.
* الانكشاف على أساليب تدريس مبتكرة.
* تطوير أدوات تدريسيّة لتعليم العبريّة المحكيّة.
إطار التأهيل:
30 ساعة أكاديميّة تدمج بين التعلّم النظريّ وورش العمل. ستُمرّر بشكل متزامن- وجاهيّ، متزامن- عن بُعد وغير متزامن.
التأهيل هو جزء من البرنامج الشموليّ لتحسين اللغة العبريّة المحكيّة لدى الطلاب الناطقين بالعربيّة.
ديكلا تومر كيال
مديرة قسم التربية والتعليم في المركز اليهوديّ-العربيّ
046309249
jacp@givathaviva.org.il
أهداف اليوم الدراسيّ:
* دعم المجتمع المهنيّ لمعلّمي العبريّة
* تجديدات في تدريس اللغة العبريّة كلغة ثانية.
* مشاركة المعرفة والخبرات المهنيّة.
مبنى اليوم الدراسيّ:
لقاء لجميع المركّزين والمعلّمين مع محاضرين رائدين في المجال، ورش عمليّة وطاولات مستديرة لمشاركة ممارسات ناجحة.
اليوم الدراسيّ هو جزء من برنامج شموليّ لتحسين اللغة العبريّة المحكيّة لدى الطلاب الناطقين بالعربيّة.
ديكلا تومر كيال
مديرة قسم التربية والتعليم في المركز اليهوديّ-العربيّ
046309249
jacp@givathaviva.org.il
الأهداف:
* تعزيز الثقة بالقدرة على استخدام اللغة العبريّة
* تعزيز المهارات اللغويّة
* إزالة العوائق العاطفيّة والاجتماعيّة التي تحول دون استخدام اللغة
* الانكشاف المباشر والممتع على اللغة ومتحدّثيها
إطار الدروس:
يتم تمرير الدروس خلال ساعات الدوام، يتحدّثون العبريّة كلغة أم.
البرنامج هو جزء من برنامج شموليّ لتحسين اللغة العبريّة المحكيّة لدى الطلاب الناطقين بالعربيّة.
ديكلا تومر كيال
مديرة قسم التربية والتعليم في المركز اليهوديّ-العربيّ
046309249
jacp@givathaviva.org.il
سكرتارية المركز: 04-6309249 jacp@givathaviva.org.il